وهو الكاتب الذي كتب روايته الشهيرة قمر على سمرقند ورواية أنا عشقت تحكي حكاية كل العاشقين الذين لم ينالوا من الحب اإلا شقائه فهو يحكي عن فتاة عشقت حتى الثمالة وعندما ودعها حبيبها انتظرتها عند محطة القطار حتى تحولت الى جثة نصف ميتة من هول صدمة الفراق عليها ، وتأثر بموقفها طالب كلية الطب على وهو من اهل قريتها فذهب الى المدينة ليبحث بكل قوته عن حبيبها الراحل، فيواجه مغامرات مهولة في القاهرة الواسعة فهل سيجد على حبيبها ؟ وهل ستعود هي الى الحياة؟ وماذا سيحدث لعلى نفسه وما الذي سيتعلمه من هذه المغامرة المجهولة؟ ومن سيقابلهم في أثنائها. الكاتب من افضل الكتاب العرب من وجهة نظري، ويسرد حكايته بحبكة درامية رائعة ويكتب بدقة كل مشاعر الابطال ويرسمها بمهارة كأنهم أمامك الرواية فيها انتقاض لأحوال مجتمعنا وحياتنا التى نعيشها في القاهرة ، وهي رسالة مواساة لكل العاشقين، ان الحب لايموت أبدا ولكن علينا ان نختار بتأني من نحب ومن نفني حياتنا من أجلهم حتى لا تذهب حياتنا هباءًا أدراج الرياح.
السبت، 23 نوفمبر 2013
أنا عشقت لمحمد المنسي قنديل
وهو الكاتب الذي كتب روايته الشهيرة قمر على سمرقند ورواية أنا عشقت تحكي حكاية كل العاشقين الذين لم ينالوا من الحب اإلا شقائه فهو يحكي عن فتاة عشقت حتى الثمالة وعندما ودعها حبيبها انتظرتها عند محطة القطار حتى تحولت الى جثة نصف ميتة من هول صدمة الفراق عليها ، وتأثر بموقفها طالب كلية الطب على وهو من اهل قريتها فذهب الى المدينة ليبحث بكل قوته عن حبيبها الراحل، فيواجه مغامرات مهولة في القاهرة الواسعة فهل سيجد على حبيبها ؟ وهل ستعود هي الى الحياة؟ وماذا سيحدث لعلى نفسه وما الذي سيتعلمه من هذه المغامرة المجهولة؟ ومن سيقابلهم في أثنائها. الكاتب من افضل الكتاب العرب من وجهة نظري، ويسرد حكايته بحبكة درامية رائعة ويكتب بدقة كل مشاعر الابطال ويرسمها بمهارة كأنهم أمامك الرواية فيها انتقاض لأحوال مجتمعنا وحياتنا التى نعيشها في القاهرة ، وهي رسالة مواساة لكل العاشقين، ان الحب لايموت أبدا ولكن علينا ان نختار بتأني من نحب ومن نفني حياتنا من أجلهم حتى لا تذهب حياتنا هباءًا أدراج الرياح.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق