يضم الكتاب اهم الكتابات التى تتحدث عن مصر في الكتب ال\اخرى وخاصة لمقولات عباس محمود العقاد واخرون
واهم ما ورد في الكتاب عن وصف الشخصية المصرية وأجمل ما قرأته فيه هو:
قال عباس محمود العقاد في كتاب طبيعة الامة المصرية ولهدؤ العقيدة المصرية واستوائها وحضارة الأمة التي تعتقدها وعذوبة طبعها وايناس عشرتها قد سلم الدين في مصر من لوثة العصبية العمياء
2 على الحاكم الحذر من المساس بموروثات الامة المصرية ومألوفاتها فمن لم يفطن من الحاكمين لهذه السياسة الرشيدة لم يعرف الراحة معها في سياسة أخرى ولم أامن أن يزول حكمه ويفسد الامر عليه فسادا لاصلاح بعده
3-عندما وصل الاسكندر الى الدلتا قال: أي جنة هذه وعندما وضع نابليون قدمه على شاطئ مصر قال: أي نار هذه وعندما وصل اليها عمرو بن العاص قال: هذه شجرة خضراء وعندما جاء ابن خالدون الى القاهرة قال: رأيت مجمع الدنيا ومحشر الأمم
قال عباس محمود العقاد في كتاب طبيعة الامة المصرية ولهدؤ العقيدة المصرية واستوائها وحضارة الأمة التي تعتقدها وعذوبة طبعها وايناس عشرتها قد سلم الدين في مصر من لوثة العصبية العمياء
2 على الحاكم الحذر من المساس بموروثات الامة المصرية ومألوفاتها فمن لم يفطن من الحاكمين لهذه السياسة الرشيدة لم يعرف الراحة معها في سياسة أخرى ولم أامن أن يزول حكمه ويفسد الامر عليه فسادا لاصلاح بعده
3-عندما وصل الاسكندر الى الدلتا قال: أي جنة هذه وعندما وضع نابليون قدمه على شاطئ مصر قال: أي نار هذه وعندما وصل اليها عمرو بن العاص قال: هذه شجرة خضراء وعندما جاء ابن خالدون الى القاهرة قال: رأيت مجمع الدنيا ومحشر الأمم
4- الاسكندر دخل مصر قائدا صغيرا وخرج منها إلها معبودا
عمر بن العاص دخل مصر قائدا عاديا وخرج منها من بناة الدول
وصلاح الدين دخل مصر ضابط صغير ومصر جعلت منه صانعا من صناع التاريخ
نابليون دخلها مغامرا وخرج منها وقدمه على عتبة سيادة الدنيا
سلم
تاريخ مصر كلها من المذابح الطائفية والضغائن الدينية، الا ان يتسلل اليها
من طائفة غريبة او فئة دخيلة ، وقد سلم الدين المصري من لوثة الضحايا
البشرية والتعصب والضغينة والتعطش للدماء
قال عباس محمود العقاد
في كتاب طبيعة الامة المصرية
ولهدؤ العقيدة المصرية واستوائها وحضارة الأمة التي تعتقدها وعذوبة طبعها وايناس عشرتها
قد سلم الدين في مصر من لوثة العصبية العمياء
على الحاكم الحذر من المساس بموروثات الامة المصرية ومألوفاتها فمن لم يفطن من الحاكمين لهذه السياسة الرشيدة لم يعرف الراحة معها في سياسة أخرى ولم أامن أن يزول حكمه ويفسد الامر عليه فسادا لاصلاح بعده
على الحاكم الحذر من المساس بموروثات الامة المصرية ومألوفاتها فمن لم يفطن من الحاكمين لهذه السياسة الرشيدة لم يعرف الراحة معها في سياسة أخرى ولم أامن أن يزول حكمه ويفسد الامر عليه فسادا لاصلاح بعده
3
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق